الناجي ولد عبدالله ينفي اتهامه بإدارة حساب مسيء لله ولرسوله
الزمان ـ نص الرَد: قال تعالى ؛ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ. أحسست بما تم تداوله عني عن طريق أصدقاء اتصلوا علي مستفسرين. وكانت مفاجئتي كبيرة وقد اخترت رغم ذلك أن أتريث في الرد حتى أوثق الصفحات الرئيسية والمواقع الإخبارية التي عملت على تشويه سمعتي وأضع قضيتها أمام العدالة.
وردا على ما أثار المدعوا x ولد y فإني أنفي أي علاقة لي بالحساب المستعار الذي اتخذه مطية للهجوم علي والتعريض بي واتهامي في أخطر مايمكن أن يتهم به أي شخص ، وللأمانة كانت هذه أول مرة يحصل لي فيها علم بهذا الحساب . لقد كانت حجة إكس ولد إكرك واهية ولا تستحق الرد ولا التعليق لولا الدور والجهد الذي قام به بعض الأشخاص على الفيس نتيجة عفويتهم وطيبتهم. فالذي نشره ولد إكرك به الكثير من الكذب والمغالطات التي تجعل مصداقيته على المحك إن لم يقدم دليلا على صدق اتهامه لي وهنا أطالبه بإظهار الدليل إن كان لديه، وأطالب كذلك جمهور الفيس بمطالبته بتقديم الدليل فالبينة على من ادعى ، فمثلا من كذبه أنني من مواليد كيهدي فأنا من مواليد طب أسويسرا – الميناء ووالدي أطال الله بقاءه لايزال حيا وقد تربيت في كنفه وهو موجود هنا في أنواكشوط أما القهوة التونسية فلم استلف من عندها يوما ولا مرة كما أنني لم أنتمي وللأسف لحراك لمعلمين رغم احترامي لهم وتبني المطلق لمطالبهم العادلة . لكن يبدوا أن المعركة التي يخوضها الإسم المستعار x ولد y متوسلا بالإسم المستعار محمد أحمد هي معركة سياسية والدليل على ذلك هو ربط هذه القضية بإنتمائي السياسي لحزب اتحاد قوى التقدم ،في محاولة لإدخاله في ورطة، لايتجرأ صاحب الحساب على الإعلان عن نفسه وتبنيها في مراوغة معروفة من جماعة مكشوفة …….. حبل الكذب قصير