صحفي معروف يتمادى في انتهاك اعراض الناس باسلوب مكشوف
لم يعد يخفى على أحد ماتروج له بعض المواقع من اخبار زائفة تشم فيها رائحة الكراهية والحسد والنهش في اعراض الناس،كما يلاحظ هذه الايام من خلال احد المواقع الذي يديره من ينتحل صفة صحفي ،حيث دأب هذا المعني ومنذ نشأة موقعه على انتهاج خط تحريري بذيئ الافكار ومكشوف
الاهداف باعتماده على الكلام الجارج ضد شخصيات معينة ذنبها الوحيد أنها لم تمده بمساعدة مادية،كما يقوم بانتهاك حرمة الصور عن طريق نشر الصورة بشكل مهين يكشف عن نية مبيتة ضد هذا الشخص او ذاك ،الا أن السلطات مازالت عاجزة عن وضع حد لهذا النوع من الاشخاص الذين لايملون من اللعب بالنار نتيجة اسلوبهم الواضح والفاضح في استهداف الغير…فإلى متى ستستمر الحالة على ماهي عليه من تعدي سافر على الحرمات وجعلها عرضة لشياطين الصحافة ..الذين قد يجدوا انفسهم في ورطة بفعل ردة فعل من أحد المتضررين وهو مانرجوا ان لايقع….