بعد الهجوم عليها ناشطة جمعوية تفضح محام شهير
الزمان ـ واجهت الناشطة في المجتمع المدني والمدونة مكفولة منت ابراهيم ـ أخت الوزير والمستشار في الرئاسة الموريتانية زيدان ولد احميده ـ الحملة التي تتعرض لها من مدونين وعامة بتكذيب(بالصوت والصورة) ما اتهموها به من سبَ للرسول المعظم عليه الصلاة والسلام.
وهاجمت محام شهير،إن صحت التهم التي تتهمه بها بنت احميده فإنه لا يستحق شرف ما يدعيه ويتظاهر به أمام العامة التي يدرك أغلبها أن نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم تتم بالتمسك بسنته والكف عن التملق والنفاق والتوبة من ممارسة كل ماهو مخالف لرسالته سرا والكف عن التظاهر بغير ذلك علنا قصد الحصول على مكاسب آنية.
وذكرت الناشطة الجمعوية في تدوينة لها على صفحتها في الموقع الاجتماعي فيسبوك، ما اعتبرته فضائح المحامي الذي يلقبه البعض بمحامي “الجناب النبوي”.
وهذا نص التدوينة:
“حتى لاتكونون ضحية لامثاله مستقبلا … كل هذا الكلام يمكن الوقوف عليه فقط بزيارة الاشخاص المشار لهم فى النص اسفله
– محل مجزرة “عقيد”
1- هو محل يملكه مواطن تونسى ويملك هذا التونسي مصنع للدباغة بالشراكة مع بعض الأتراك أقنعهم محامى السلالم المتسول باسم الرسول بان بإ مكانه طرد عقيد بحكم قضائى تفاوضوا على مبلغ 300 إلف دولار ثم زور ورقة على القضاء ولما سافرعقيد جاء الى المصنع ومعه مدنيين يلبسون عسكري وسكرتيره وقدم نفسه كقاضى وسكرتيره كمنفذ عدل لعمال المصنع.
سلمو ا له المفاتيح وأغلق المصنع وسلمه الأتراك أتعابه مقابل تنفيذ القرار… عاد عقيد ورفع دعوى ضده أنكر محامى السلالم الأمر واعتقل سكرتيره ثم لملمت القضية ولكن الاتراك رفعوا ضده دعوى يطالبون فيها ب 300 الف دولار والقضية أمام القضاء..
يمكنكم الاتصال بالبرلماني محمد ولد ببانة فهو محامى عقيد بالاضافة الى محامى آخر يدعى ولد مسكة للتأكد من نصب محامى السلالم الذي أفرط فى استغلال كل شيء حتى وصل به الأمر الى استغلال اسم الرسول (صلى الله عليه وسلم) النبى (صلى الله عليه وسلم)نبى المسلمين جميعاا وليس سجلا تجاريا يمكن لشخص واحد ان يحتكره ليتاجر به… ومايقوم محامى السلالم هو اتهام بقية المسلمين ضمنيا بعدم الدفاع عن الرسول …
قبل ان نغادر قضية التونسى هناك ايضا تونسية !!!! عندما كان محامى السلالم يدرس بتونس في 1998 اكترى هو ومجموعة معه منزلا في حي الحديقة بباردو واتفقوا على سعر محدد يتشاركون به فى الكراء التزمت الجماعة بان تدفع المبالغ الشهرية لمحامى السلالم على ان يدفعها هو لمالكة الشقة التى بقي فيها مع بلال حارس السفارة ومعهم طالب اخر من أهل محمد سالم يشتغل أستاذ في مدرسة الصيد بانواذيبو وكان يقبض من زملائه حصتهم من الكراء كل شهر على اساس ان يسلم المبلغ كله لصاحبة المنزل ولكنه لم يفعل وظلت السيدة تنتظر والديون تتراكم حتى انسل تحت جنح الظلام تاركا فاتورة الهاتف ب 1800 دينار وتخرج ب”شهادة “ولم يسمح له بالتسجيل في الدكتوراه ولذلك مغزى.. لقد أفرط فى استغلال كل شيء حتى وصل به الأمر الى استغلال اسم الرسول (صلى الله عليه وسلم) النبى (صلى الله عليه وسلم)نبى المسلمين جميعاا وليس سجلا تجاريا يمكن لشخص واحد ان يحتكره ليتاجر به… ومايقوم محامى السلالم هو اتهام بقية المسلمين ضمنيا بعدم الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
الحلقة 2 مع الزوجة السابقة لمحامى السلالم. يتواصل ….”