نواذيبو: هل تجرَ “لقطات جنسية حيَة” أبطالها للسجن
الزمان انفو ـ قالت مصادر إعلامية إن السيدة ” م ع ف “زارت تاجرا في متجره بأحد أحياء العاصمة الإقتصادية نواذيبو، وذلك بغية تنفيذ حيلة للحصول على أفرشة جديدة،بأي ثمن.و كات قد نصبت كمينا بواسطة كامرا تصويرمثبتة في مكان ما من البيت للإيقاع بمن تسول له نفسه الإنصياع لرغبات الأمارة بالسوء، ومن ثم ابتزازه به اللقطات المثيرة.
وتضيف مصادر”الزمان” أن السيدة ،التي يبدو أنها معتادة على هذا التصرف، واجهت زبونا صعب المراس ،فبعد أن استدرجته بحجة أخذ بعض المقاسات وإعطاء وجهة نظر حول الفراش والشراشف المناسبة للبيت، ووصل الإستدراج لغرفة النوم حيث لاقى “شنه” “طبقة” ..إلا أنه حاول المماطلة في تنفيذ وعوده بالموافقة على طلباتها تحت تهديدها بالدليل الذي بدا سلاحا لا يقاوم..وتبعته إلى المتجر لتطلق تصريحات متهتكة أمام الشهود ويصل الأمر الشرطة التي ألقت القبض عليهما بتهمة انتهاك حرمات الله.
وتساءل مصدر “الزمان ” ماذا يحدث لوقعت هواتف طثية في أيدي الشرطة خصوصا المومسات اللاتي دأبن على تصوير الكثير من اللقطات الجنسية الحية، التي تعرض أبطالها لابتزازهن ؟
فهل تجر فيديوهات “لقطات جنسية حيَة” الموجودة في هواتف الكثير من شبابنا المنبهر بتقليد الغرب أصحابها للسجن؟