انواكشوط..تبيح النار والمال العام وتحظر “زازو”
في انواكشوط يعتقل المسؤولون الكبار في أوكار الدعارة، ورغم ذلك يحظر (زازو) ويغرم عليه الفقراء الذين يبيعون مثلجات صغيرة رمزية (بلاستيك)، بينما يعوض ولد بوعماتو المليارات ـ بصورة غير شفافة من شركة اسنيم، إحدي قلاع المال العام، ويحظر سلاح الصيد البري ، ويباح إطلاق النار على رجاء بنت أسيادي، على يد بدر المدلل، لتصبح مقعدة مشلولة، إلى أن يأذن الله بالفرج.
وليعلم أهل انواكشوط بأن التفتيش، رغم هذا التلاعب ـ بالحرمات والأموال ـ جار على مشارف العاصمة عن “زازو” وبنادق الصيد الصغيرة!!!.
الأقصى