عصابة تستدرج الباحثين عن بائعات الهوى لسلبهم ممتلكاتهم
تستدرج ضحاياها الى بيت تأجره لأسبوع فقط على انها قوادة مختصة في جلب الفتايات اللواتي يبعن الجنس مقابل المال لرجال يبحثن عن المتعة الجنسية وعندما يصل معها الزبون الى البيت يجد نفسه محاطا باربعة رجال ..
أصحاب بشرة سوداء يحملون سيوف وسلاح ناري يقمن بتهديدهي بالقتل ان هو نطق بكلمة
ينزعن ملابسه واخذ هاتفه ثم يقوم احدهم برش مادة مونومة على وجه الضحية وبعد دقائق يجد نفسه نائم في سابع نومة ثم بعد ذالك ينقلونه الى خارج المنزل بواسطة سيارة ويرمونه خارج العاصمة انواكشوط وبعد ساعات من النوم بسبب تلك المادة التي يلقونها على الضحية يجد نفسه في العراء هذا ما حدثنا به احد ضحايا العجوز يقول انه التقى بها امام احد البنوك وكانت ترتدي لباس نظفة يخيل لك في البداية انها امراة محترمة بعد ما تسلم عليك تطلب منك وبكل احترام ان توصلها الى مكان غريب من المكان الذي وجدتها به حتى لا ترفد ان هي طلبت منك ذالك وفي الطريق تخبرك ان كنت من اللذين يبحثون عن بائعات الهوى
اذا قلت لها نعم تحدثك ان لديها جميع انواع بائعات الهوى من كل الاوان صغيرة كبيرة متوسطة سمراء بيضاء تعطكي رقم هاتفها وعندما تتصل عليها تخبرك عن مكان المنزل وعند وصولك اليه تطبق عليك العملية العجوز وعصابتها يتنقلون من مكان الى اخر حتى لا يتعرضون للمتابع او يخبر احد ضحاياهم الشرطة بالمكان المتواجدون فيه
انا لم اتصل بالشرطة لاخبرهم ما حصل معي لانني متزوج واعمل في وظيفة محترمة ربما من سبقني ايضا من الضحايا لم يخبروا الشرطة لهذ الاسباب المكانة الاجتماعية او المهنية لديهم
من الضحية س و ع و م