اختتام تدريب 40 إعلاميا على قضايا النوع والمفاوضات الجماعية
اختتمت مساء الخميس في فندق شنقيط بالاس بالعاصمة نواكشوط، دورة تكوينة استفاد منها 40 صحفيا وصحفية مناصفة بين الصحافة العمومية والخصوصية حول قضايا النوع والمفاوضات الجماعية..
وتدخل الورشة التي نظمت نقابة الصحفيين وأشرف عليها الاتحاد الدولي للصحفيين ضمن استراتيجية الاتحاد الهادفة إلى إطلاع النقابات المحلية على آليات
العمل النقابي واساليب انتزاع الحقوق.
وناقش المشاركون الذين وزعوا على ورشتين انعشتهما كلا من: مسؤولة النوع في الاتحاد الدولي باميللا مورينير، ورئيسة جمعية الصحفيين البلجيكيين مارتين سيمونيس، قضايا النوع في موريتانيا وفرصها في تبؤء المناصب القيادية في المؤسسات الاعلامية، إضافة إلى الاطلاع على الآليات والتقنيات الكفيلة بالدفاع عن حقوق الصحفيين.
وتعبر الدورة التي اختتمت اليوم هي الثالثة من نوعها في موريتانيا ضمن التعاون المشترك بين النقابة والاتحاد الدولي، وقد اثمرت تلك الشراكة بإعداد تقرير مطول عن قضايا “النوع” تم اعتماده من طرف الاتحاد باعتباره مرجعا لقضايا المرأة في موريتانيا عموما والعاملات في حقل الاعلام بشكل خاص.اختتمت نقابة الصحفيين الموريتانيين زوال اليوم (الخميس) في فندق شنقيطي بالاس بالعاصمة نواكشوط، دورة تكوينة استفاد منها 40 صحفيا وصحفية مناصفة بين الصحافة العمومية والخصوصية حول قضايا النوع والمفاوضات الجماعية..
وتدخل الورشة التي اشرف عليها الاتحاد الدولي للصحفيين ضمن استراتيجية الاتحاد الهادفة إلى إطلاع النقابات المحلية على آليات العمل النقابي واساليب انتزاع الحقوق.
وناقش المشاركون الذين وزعوا على ورشتين انعشتهما كلا من: مسؤولة النوع في الاتحاد الدولي باميللا مورينير، ورئيسة جمعية الصحفيين البلجيكيين مارتين سيمونيس، قضايا النوع في موريتانيا وفرصها في تبؤء المناصب القيادية في المؤسسات الاعلامية، إضافة إلى الاطلاع على الآليات والتقنيات الكفيلة بالدفاع عن حقوق الصحفيين.
وتعبر الدورة التي اختتمت اليوم هي الثالثة من نوعها في موريتانيا ضمن التعاون المشترك بين النقابة والاتحاد الدولي، وقد اثمرت تلك الشراكة بإعداد تقرير مطول عن قضايا “النوع” تم اعتماده من طرف الاتحاد باعتباره مرجعا لقضايا المرأة في موريتانيا عموما والعاملات في حقل الاعلام بشكل خاص.(نقلا عن الإخباري)