وحسب مصادر مطلعة  فأن القطعة آلت ملكيتها الى آمنة بنت البشير  بقرار من الشريف الولي الصالح محمدالزين ،وكان القضاء قد حكم للأخيرة بصحة ملكيتها ،وهو مارفضته كرتومة التي كانت تسكن القطعة وامتنعت عن الاستجابة لأوامر القضاء وتعرضت للمحاكمة والاستدعاءات المتكررة دون أن يغر ذلك شيئا .

وبذلك ينتهي هذا النزاع الذي شغل الرأي العام في لحظات معينة ،وتم تداوله بشكل كبير ،عن طريق هذه المبادرة من رجل عرف بالصلاح وحب الخير والإنفاق.

عن المراقب