العطاء الدائم !!!؟؟
الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية يرعاه الله …
نقول للحقيقة والواقع وللتأريخ والرأي العام الأردني أن خدمة الأنجازات والمشروعات في ظل ملك الأردن كانت كبيرة فهي متعددة الجوانب والأوجه والفوائد في آن واحد ومنها الأقتصادية والعمرانية التربوية و الثقافية العلمية والفكرية والأدبية ناهيك عن بعض البرامج والخطط الأخرى التي وضعتها مؤسسات المملكة في خدمة المرأة والطفل ..
الصحة والتعليم تمَ منها ما قدمتهُ المملكة بكفء وما سيتم منهُ في المستقبل فهو الأكثر كفءً كما أولت القيادة الهاشمية أهتماماً كبيراً بالتعليم وشاهد العيان أينما تنظر في المملكة الأردنية تشاهد المدارس والكليات والمعاهد الجميلة ببنائها ونظافتها ونظامها المميز …هذه الأنجازات الجليلة وما أسماها وأروعها للإنسان حققها جلالة الملك لشعب الأردن و ترُجمة على أرض الواقع بفائدة ونجاح باهر للمواطن الأردني ولقد كانت عين الملك الرقيب المتابع لمجمل النشاط الاقتصادي والاستثماري الاردني من موقع حرصه الشديد على ضمان توفير مقومات المواطن الأردني وتوفير فرص العمل للشباب وتخفيف أعباء الاُسر الأردنية الله منحهم الحياة والملك عبد الله الثاني منحهم الحرية والعيش الرغيد الآمن في كل شبر بالمملكة…أراد ألله أن يطمئن شعب الأردن بملكهم عبد الله الثاني رحمة ً بهم لكونه الأكثر طيبة لهم و الأعمق فهماً للحياة السياسية التي تصب لصالح المجتمع الأردني … أدارة حُكم الملك أعلاه وتحت هذه الأنجازات و التطورات والأرتقاء الأجتماعي في أرجاء المملكة مثلت النقلة النوعية والجذرية وأصبح المثل الذي يحتذى بهِ وعلى مجمل الأصعدة … كتب كثير من أحرار وشرفاء العالم العربي والإنسانية عن الملك عبد الله الثاني لتأريخهُ الذي صنعتهُ الوقائع وعن مواقفه المشرفة للأمة بصورة عامة وأنجازاته المميزة للأردن و لشعبه المذكورة أعلاه بصورة خاصة أضف الى ذلك كتب التأريخ الى الملك عبد الله الثاني أشعاراً وأمثالاً وحكماً أنتقلت عبر الأجيال وباتت عزاًً وفخراً لا تمحى من ذاكرة العقول … الملك أعلاه رجل شجاع ويجود الزمان بهِ لأن سمو أخلاقهِ هي الأقرب للحقيقة صدقاً وأخلاصاً للمملكة ولكونه رسم الطريق الصحيح الهادف لإسعاد المجتمع الأردني ومستقبلهِ…تأريخ الملك أعلاه حافل بالعطاء بماضيه وحاضره ومستقبله لأنهُ يحمل أفكار نيرة وآمال تحمل في طياتها حب الشعب الأردني و بات حُلم (المملكة الأردنية الهاشمية) بأنجازاته وأصبحت عمان بما تسمى بأرض الخيرات وشعبها تنفس الصعداء وحقق حلمهِ بحياة حرة كريمة مليئة بالرفاه والرخاء …أن سياسة الملك عبد الله الثاني الأعمق وعياً وحضارة والتي جائت لحرية ورفاهية المواطن والحريات العامة ومن هنا انطلقت مسيرة التطوير والحداثة التابعة من عطاءات الهاشميين المتواصلة وتضحياتهم الجسام وعلى رأسهم صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني وصولاً الى نهضة أردنية متميزة تستند إلى رؤى ملكية سامية برهنت النتائج الأكثر صوابية نحو تحقيق التنمية الشاملة بهدف ضمان رفاه المواطن الأردني من أجل بناء غدٍ مشرق سعيد أحس به المواطن الأردني…الملك عبد الله بنا مملكة القانون والمؤسسات والقانون سائد فوق الجميع وقدم خارطة سياسية للعالم وقلَ نظيرها …صورته السياسية ترتقي للمستوى المطلوب وزينة صفحاتها الأولى بأسلوبه المخضرم في أوقات الحدث المهم وأصبح موزوناً ً بشجاعته أسطورة وكانت مثار أعجاب للقادة العرب لأنه ُ المتسلح بالصبر والثبات … وآخر المطاف سيظل أسم صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية باقياً أميناً وحريصاً وأن أرادة الخير تنتصر دوماً …ما كان يطمح أليه وضحى من أجله الملك عبد الله الثاني بات المثال أجتماعياً وإنسانياً الذي يكبر في نفوس الناس ووعيهم كلما تقدم الزمان لهُ وأن المستقبل سيكون لمن يعمل من أجل سعادة الأردنيين …كثير من الهوايات و الأهتمات لهُ ومنها القفز بالمظلات الملك … الملك عبد الله الثاني بن الحسين ولد في 30 يناير 1962 تولى الحكم في 7 فبراير 1999 بعد وفاة أبيه الملك الحسين بن طلال …
العراق .. بغداد..