أسماء بنت محمد الشيخ ولد سيد محمد قران مبارك مع خالنا التندغي/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن
الزمان انفو- قرابة عشرين سنة لم أزر محمد الشيخ ولد سيد محمد فى منزل له،ليس لأمر سوى الانشغالات،و لكل منا نمط انشغالاته،لكن هذا “المجذوب”مثلي نسبيا،و لا أعلم أينا”أجذب” لا يتحفظ قليلا و لا كثيرا مما قد يرفع منسوب السكر فى الدم،حفظه الله و رعاه و سدد خطاه،و قال لي قبل يومين و كان بيننا موعد ،يوم الثلثاء الماضى،و ما أكثر مواعيد محمد الشيخ ،ما شاء الله، التى ينجز ،جزاه الله خيرا،و لعل أقلها التى يضطر لتعويمها و تاجيلها ،تحت ضغط عوامل مقنعة،لكنه قال لي هذه المرة الحقنة فى يدى،طبعا لله احمد والمنة،حقنة العلاج و البركة و طول العمر و الشفاء التام ،لنا و له و لجميع مرضى المسلمين،و ماجئت إلا متأخرا أمس،و بعد أن طلب مني ذاك ،و أعطيته الاخ معي فى السيارة،لعله اعرف مني بشوارع و “مارات” الفلوجة”،فاهتديت لمنزل أخى محمد الشيخ ولد سيد محمد،و قد تماثل فعلا نسبيا للشفاء،لكنه لا يدرك بفهم مدني واقعي ضرووري جدا،أهمية الحذر من “السكرى”،و ما قد يزعج مساراته المرضية،و هو مرض خطير ،يا محمد الشيخ لمن فرط فى شروطه ،و بسيط لمن اتبع حرفيا،بإذن الله و عونه،نصاىح و توجيهات الأطباء،و خصوصا فى اسطنبول،حسب التجربة.
الحمد لله محمد الشيخ ولد سيد محمد تماثل للشفاء،و لكن الحذر فى هذا الاتجاه،ليس من “الذل”،كما يقال فى المثل الحساني.
و ضمن دردشة مع شقيقها،الذى فاتني أمر زواجه قبل أسابيع،رغم قراءة مساح قرأته متأخرا،وارد من الاخ محمد الشيخ،عن طريق الواتساب.
أجل علمت من هذه الدردشة الصباحية مع شقيقها،أن كريمة محمد الشيخ ،أسماء ستدخل عش البركة ،و الذرية المباركة،ذات الشأن الرفيع،بإذن الله،مع احد أخوالنا التندغيين.
اللهم بارك لهما و اجمع بينهما فى خير.
و إن سمحت انشغالاتي الجمة،و الذهنية فحسب،سأكون حاضرا مع اخى محمد الشيخ ولد سيد محمد،أتم الله شفاءه و شفاءنا و جميع مرضى المسلمين.
و للتذكير لمن يهمه الأمر ،سيعقد هذا القران المبارك ،عند الساعة الرابعة مساءً بتنويش ،عند منزل والدة محمد الشيخ ولد سيد محمد ،أدام الله عليها بركة هذا الولد البار،محمد الشيخ ولد سيد محمد،صاحب الشأن المرتقب فى السنوات المديدة القادمة،بإذن الله.