الدهماء تكتب مهنئة الدكتورة سلمى

الزمان أنفو ـ

الفرق بين ذاك وذاك، وبين عِلمٍ وعِلم.
………ا

مُريح أنْ نُعبِّر عن مَشاعر الاحترام وللاعتزاز لمن لا نعرفه، فتكون خالصة لوجه الله، وعن استحقاق.
جَذبي هذا الشُّعاع الجَميل المُسمَّى الدكتورة سَلمى،.. والأكثر جمالا أنِّي معها لستُ مضطرة لمعرفة شجرة نسبها، ولا ألقاب والدها أو مواهب جدّها الإعجازية في الحفظ والتلقين،.. فالفتاة صانعة لفعل الحاضر، ومنتزعة لقبه بقدراتها الذاتية وبذكائها وشغفها بالبحث العلمي، وليْست مُتباهية بفعل بائس مُصرَّف في الماضي..

صَنعت علمًا ينفع ويمنح الأمل!

https://fb.watch/j0hXq26KXz/

بمثلك نفتخر سيدتي، وبراحة ضمير، ومثلك وحدك يرفع الرأس، ويستحق التَّمجيد على غبراء الشقاق والاسترزاق بالنفاق هذه، فالعلم النافع هزيل هُنا والخُلق نحيل.

بوركتِ ابنة الوطن، بوركَ العقل والقريحة، .. وطُوبى لمن ربَّاك فأتْقنَ وأحْسنَ.

الله إطوّل عمرك وإزكّي أيّامك.