ولد ” التباخ” اتهموه بالتشيع فهاجم “تواصل” و أبطال أمسية إيهاب توفيق الوهمية

الصحفي سيد أحمد التباخبعد أن أشارت إليه أصابع البعض واتهمته بالتشيع ، رغم أنه نفى ذلك عن نفسه أكثر من مرة، أعلن الصحفي سيد أحمد ولد التباخ عن شروعه في كشف فضائح من يرى أنهم شاركوا في عملية تشويه صورته أمام الرأي العام.

وقد نشر” التباخ” سلسلة كشفه للفضائح بمدير قناة شنقيط السيد ” أحمد ولد محمد لمين” عبر ما أطلق عليه التباخ بيانا وهذا نصه” قبل قليل عثرت فجأة في أوراقي القديمة على بطاقة كان خالي الأصغر قد أشتراها لي قبل خمسه عشرة سنة لحضور حفل ايهاب توفيق الوهمي في انواكشوط،، تذكرت أن صاحب تلك العملية المافيوية هو النصاب المحترف احمد ولد محمد الامين مدير قناة شنقيط حاليا، هو من كان كان يدير تلك العملية من فندق مركير رفقة اللص الآخر “احمد حبيبي” الذي صار الآن أستاذا جامعيا،، مدير قناة شنقيط الحالي ليس سوى لص وسارق ونصاب لعين ومع ذلك فهو يدير قناة تلفيزيونية في بلاد شنقيط،، يؤسفني أنني لا أتوفر في المنزل على جهاز اسكانير لنشر هذه البطاقة ومطالبة اللص اللعين بتعويض الخمسة آلاف ثمن البطاقة لكنني سأنشرها غدا بحول الله…” وفيما أطلق عليه البيان رقم 2 هاجم سيد أحمد التباخ حزب ” تواصل” عبر كشف ما أطلق عليه فضيحة برلماني الحزب السيد ( السالك ولد سيد محمود) وهذا نص البيان : ” قبل فترة تبارى قياديو حزب تواصل في التبرؤ من العلاقات مع إيران حتى أن محمد غلام ولد الحاج نشر بيانا مدويا في هذا الخصوص، ومنذ أشهر ساوم النائب البرلماني عن نفس الحزب السالك ولد سيد محمود الايرانيين في تمويل “جمعية الصداقة البرلمانية الايرانية الموريتانية” برلمانيو تواصل ـ بحسب ما أكد لي برلماني موريتاني ـ خاضوا حربا في البرلمان ليتولوا رئاسة هذه الجمعية طمعا في التمويل الايراني لها، وقدم النائب السالك “قائمة احتياجات” لتمويل “الأنشطة التعريفية بإيران وتلميع صورتها لدى الموريتانيين”، أبدى الايرانيون ترحيبا بالطلب لكنهم قدموا اقتراحا بان يتولى الجانبان تمويل هذه النشاطات على أساس أن البرلمانيين الايرانيين سيقومون بدورهم بجهود للتعريف بموريتانيا في إيران…، النائب الموقر لم تعجبه هذه المقترحات فانسحب بحجة حلول وقت صلاة الظهر،، لكنه لم يعد، فهو كان يريد التمويل الكامل وليس المشاركة في التمويل…، إنهم في العلن يحاربون إيران ولكنهم في السر يخطبون ودها أو بالأحرى دولاراتها،،، أتحدث هنا بصدق والله العظيم، و بناءا على ضغوطات ومطالب بعض أصدقائي فضلت الإختصار وعدم التفصيل الدقيق الفاضح الكاشف لهذه الزمرة التي تتحرك تحت يافطة “الإسلام” كما وصف السيد حسن احريمو بالمقتات من فتات الإمارتيين. فيما وعد الصحفي ” التباخ ” بنشر فضائح من أطلق عليه الوزير اللوطي في بيانه الثالث.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى