الدهماء تعلق على صور الشيخة العزة و زوجها المصطفى وسدوم وزوجته گرمي المتداولة في وسائط التواصل
"اتريند" البَسمات، ومَعسول الرّومانسيات....!
الزمان أنفو _
كَمْ يَنعم المُتيّم ببريق المَبسم،..
على الضفة اليمنى سدّوم الحالِم أبدًا، وقد صَرَفَ كُلّه إلى أنثاه، يرتوي بالتأمل المتعجِّب، (من أجل عينيك عشقتُ الهوى)، أَهوَ سحر النظرات أمْ حنين السنين للبدايات؟ ألم يكن لعقود سجين ذلك اللحظ،.. انعطافه إليها في الصورة ينوب عن قصيدة..
على الضفة الأخرى، تقطع “اگرانْد دَام” العزة خطوة أكثر جرأة نحو تكسير القيود، فتجتاز دهشة المنبهرين، تفرض قوانين عشقها علنا، كانت بالأمس تقوده بيده كالغنيمة الثمينة، أما لحظتها فتهمس له باسمة، انتبه!: (إنَّني أسدلتُ فوق الأمسِ ستراً و”حِجابا”)، فلا تحاول أنْ تتمرّد، استسلم تَسْلم!.. ، هَمساتٌ عِداد ونظراتٌ تُعاد، ثم فيض حنان في الأحضان، و”صَگَّط” من الحنة!.
عمومًا ، هذا ما يعني أهل لِعيال، بمن فيهم أنا، رَگلو تَحت اعشاكم لا ينحرگ، ودعكم من اللمز، هل الصوَر تدليلٌ أم تمثيل؟
تحياتي.