مطالب بتسوية قضايا الإرث الإنساني تزامنا مع الإحتفالات المخلدة لذكرى عيد الإستقلال 64
شهدت العاصمة نواكشوط صباح الخميس تنظيم احتجاجات مطالبة بإنصاف الجنود الذين أُعدموا فجر عيد الاستقلال 1990 بعد اتهامهم من طرف نظام الرئيس الأسبق معاوية ولد سيدي أحمد الطايع بالضلوع في محاولة انقلابية تحمل طابعا عرقيا وتتضمن تصفية جميع الضباط العرب والقيادة السياسية للبلد فضلا عن رجال الأعمال وغيرهم من النافذين.
وحسب ذوي الضحايا فإن النظام العسكري للرئيس الأسبق ولد الطايع أعدم 28 من الجنود دون أن يوفر لهم محاكمة عادلة، ويتعلق الأمر بـكل من:
01 – الرقيب أول ديالو عبد الله دمبا
02 – مساعد أول عبد الله جيكو
03 – جندي أول سامبا عمر ندياي
04 -جندي أول إبراهيما ديمبا ديالو
05 – جندي أول مامادو حميدو سي
06- الرقيب مبودج عبد القادر ش
07 – جندي أول صمب بابا انجاي
08 – جندي ثاني: عمر دمبا ديالو
09 – جندي أول أمادو سعيدو ثيام
10- جندي اول مامادو عمار سي
11- جندي أول عبدالرحمن ديالو
12- الرقيب ديالو ديمبا بابا
13 – الجندي مامادو ديمبا سي
14 – الجندي الحسن ييرو سار
15- العريف أمادو مامادو به
16- الرقيب أول لام تورو كامارا
17- الرقيب أول سليمان موسى بهار
18 – جندي ثاني عمر كاليدو با
19- الرقيب أمادو مامادو ثيام
20- الرقيب سامبا صال
21- جندي ثاني عبد الله بي ديالو
22- جندي أول شيخ تيديان ديا
23- جندي ثاني سامبا بوكار سوماري
24- جندي أول موسى نجايد
25 – جندي أول سراجو لو
26- جندي أول دمبا عمر سي
27- الرقيب أداما ييرو ل
28- جندي ثاني سامبا دمبا كوليبالي.
جدير بالذكر أم الأنظمة السابقة للعهد الديمقراطي كانت تعامل منفذي محاولات الانقلاب الجدية بالإعدام شخصا وخاصة قيادات المحاولات الانقلاب كما حصل مع محاولة الانقلاب على ولد هيدالة من طرف عبد القادر وأحمد سالم ولد سيدي ورفاقهم.