اختفاء اسحاق .. عام مضى
سال المداد أنهارا .. ونظمنا الأسابيع والوقفات التضامنية .. جاء مدير اسكاي واجتمع مع الرئيس واجتمع الرئيس بالناشرين والعائلة واللجنة .. ودارت ماكينة الشائعات .. سمعنا الكثير من الجعجعة من اسكاي والحكومة ولم نر طحينا .
بامكان الدولة أن تعمل الكثير وأن توظف العلاقات والمعلومات لفك أسر اسحاق ولها أن تعمل بصمت لكن عليها أن تعمل . عام مضى من الحزن والعيش على الأعصاب والتوتر والانتظار. نفوض الأمر إلى الله وحده ونرفع أكف الضراعة إليه “إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ”
كامل الود