بدأ التحضير لمهرجان شنقيط

altترأست وزيرة الثقافة والصناعة التقليدية السيد فاطمة فال بنت اصوينع الليلة البارحة في مدينة شنقيط التاريخية مهرجانا جماهيريا حضرته السلطات الإدارية والأمنية وأعضاء اللجنة الفنية استعرضت فيه المكانة العلمية والتراثية لمدينة شنقيط مبرزة الرؤية الواضحة لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في نفض الغبار عن التراث الوطني وإعادة الاعتبار لتاريخ الأجداد من خلال تنظيم المهرجانات في المدن القديمة لمواصلة عطائها الثقافي والعلمي.

وأكدت السيدة الوزيرة أن النسخة الخامسة من مهرجان المدن القديمة يراد لها أن تكون فرصة لحفظ المخزون الثقافي والإنساني التليد وأن تسهم في النهضة المحلية من خلال البرنامج الحكومي في المأمورية الجديدة التي تجعل من خدمة المواطن هدفها الأول و الأساسي.

وعبر المتدخلون عن استعدادهم وارتياحهم لإنجاح النسخة الخامسة وطرحوا مشاكل تتعلق بالتنمية المحلية كرفع الحصة اليومية في حوانيت أمل وتعبيد الطريق ودعم الأئمة والمحاظر والصناعة التقليدية والتعاونيات النسوية ومراكز التكوين المهني وترميم المدينة القديمة.

وثمنت السيدة الوزيرة في نهاية الاجتماع مستوى التدخلات مستعرضة ما تحقق في مجالات فك العزلة ودعم القدرة الشرائية للطبقات الهشة من خلال حوانيت أمل وتدخلات برنامج التنمية المستديمة للواحات الذي حقق إضافة نوعية.

ونبهت السيدة الوزيرة على حتمية الحفاظ على مخزون النفائس والمخطوطات النادرة من خلال عمليات الجرد الشامل وكذا ضرورة الحفاظ على الصناعة التقليدية باعتبارها تراثا وثقافة أصيلة للمجتمع الموريتاني.

ترأست وزيرة الثقافة والصناعة التقليدية السيد فاطمة فال بنت اصوينع الليلة البارحة في مدينة شنقيط التاريخية مهرجانا جماهيريا حضرته السلطات الإدارية والأمنية وأعضاء اللجنة الفنية استعرضت فيه المكانة العلمية والتراثية لمدينة شنقيط مبرزة الرؤية الواضحة لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في نفض الغبار عن التراث الوطني وإعادة الاعتبار لتاريخ الأجداد من خلال تنظيم المهرجانات في المدن القديمة لمواصلة عطائها الثقافي والعلمي.

وأكدت السيدة الوزيرة أن النسخة الخامسة من مهرجان المدن القديمة يراد لها أن تكون فرصة لحفظ المخزون الثقافي والإنساني التليد وأن تسهم في النهضة المحلية من خلال البرنامج الحكومي في المأمورية الجديدة التي تجعل من خدمة المواطن هدفها الأول و الأساسي.

وعبر المتدخلون عن استعدادهم وارتياحهم لإنجاح النسخة الخامسة وطرحوا مشاكل تتعلق بالتنمية المحلية كرفع الحصة اليومية في حوانيت أمل وتعبيد الطريق ودعم الأئمة والمحاظر والصناعة التقليدية والتعاونيات النسوية ومراكز التكوين المهني وترميم المدينة القديمة.

وثمنت السيدة الوزيرة في نهاية الاجتماع مستوى التدخلات مستعرضة ما تحقق في مجالات فك العزلة ودعم القدرة الشرائية للطبقات الهشة من خلال حوانيت أمل وتدخلات برنامج التنمية المستديمة للواحات الذي حقق إضافة نوعية.

ونبهت السيدة الوزيرة على حتمية الحفاظ على مخزون النفائس والمخطوطات النادرة من خلال عمليات الجرد الشامل وكذا ضرورة الحفاظ على الصناعة التقليدية باعتبارها تراثا وثقافة أصيلة للمجتمع الموريتاني.

– See more at: http://mourassiloun.com/?q=node/739#sthash.e2poWf0G.dpuf

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى