الرئيس محمد ولد عبد العزيز يخلد للراحة قبل إجراء الفحوص الاثنين
تؤكد كل التسريبات الإعلامية المتقاطعة أن محمد ولد عبد العزيز انتقل فور وصوله إلى فرنسا منذ يومين إلى استراحة خاصة أعدت له ليخلد للراحة بعد ستة أيام من النشاط المتصل تجاوز فيها نصائح الأطباء، وأثرت على صحته.
وأكدت التسريبات أن الأطباء سيعاينون محمد ولد عبد العزيز صباح الإثنين في عيادة خاصة مؤمنة تابعة للمستشفى العسكري، وستلي ذلك فحوص كانت مبرمجة وأخرى محتملة على ضوء المستجدات، وبعد استكمال الفحوص يتم تقييم الوضعية صباح الاربعاء وعلى ضوء تقييم نتائج الفحوص يتحدد مساران:
مسار استكمال العلاج واللجوء إلى عملية جراحية تكميلية ويستغرق 20 يوما.
مسار إعطاء فرصة إضافية للأدوية المقدمة وفي حال الخيار الأخير يكون بإمكان ولد عبد العزيز العودة إلى نواكشوط في غضون أيام والبقاء تحت الرقابة الصحية والعودة لاحقا لتقييم وضعيته الصحية.
الرأي المستنير